‫قدرة شحن فائقة القوّة مع أعلى مستويات الأمان بتقنية السرعة “سوبر ڤووك SuperVOOC Flash Charge ” من أوبو

·  تقنية فريدة للشحن السريع تؤمن مستوى متقدم من الثقة والأمان وسرعة شحن فائقة، مع آلية حماية متعددة الطبقات عالية الكفائة.

·  خمس دقائق فقط من الشحن تمنحك أربع ساعات من مشاهدة مقاطع الفيديو أو 100 دقيقة من اللعب.

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 17 فبراير 2022: باعتباره أقصر شهر في العام، فإن سرعة إنقضاء أيام شهر فبراير لا تقارن بسرعة تقنية الشحن الفائق السرعة “سوبر ڤووك SuperVOOC Flash Charge الاستثنائية والمطوّرة حصرياً لدى أوبو. إذ يعد هذا الشاحن القوي ضرورياً للأشخاص الذين يستخدمون هواتفهم الذكية للعب ومشاهدة مقاطع الفيديو وإنشاء المحتوى. إن هذه التقنية الرائدة من أوبو ليست آمنة وسريعةً بشكل لا يصدق فحسب، بل تستخدم أيضاً أعلى مستويات من الحماية متعددة الطبقات في جميع المكونات الكهربائية الداخلية للهاتف، بما في ذلك محوّل الشاحن وكابل USB وبطارية الهاتف المحمول المحمية بشرائح ذكية.

Power with Protection: OPPO’s VOOC Flash Charging

مع انتشار التطبيقات التي تستهلك كميةً كبيرةً من الطاقة، مثل الألعاب ومقاطع الفيديو، إلى جانب استخدام شبكات الجيل الخامس 5G على نطاق واسع، أصبحت متطلبات عمر بطاريات الهواتف وتجربة الشحن مختلفة تماماً عما مضى. لذا صممت أوبو تقنيتها للشحن السريع لتتيح لعملاءها الاستمتاع بأربع ساعات من تجارب المشاهدة الممتعة أو حوالي 100 دقيقة لعب عند شحن هاتف رينو6 لمدة خمس دقائق فقط.

وتعمل أوبو باستمرار على تحسين تقنيتها للشحن فائق السرعة، انطلاقاً من متابعتها لتفضيلات العملاء، والتزاماً بفلسفتها في تقديم ما يجعل حياتهم أفضل. ولذلك تركز الشركة على أفضل تجربة في مجال الشحن السريع في مختلف المواقف وحالات الطقس، وعلى أجهزة مختلفة، ليحصل المستخدمون على راحة البال والثقة بالبطارية في عصر اتصالات الجيل الخامس 5G.

خمس طبقات حماية

لطالما اعتبرت أوبو جوانب الكفاءة والسلامة أولوية في عملية تطوير تقنية الشحن السريع Flash Charge ونظام الشحن ككل، حيث حرصت على توفير حماية شاملة على مستوى الأجهزة والبرمجيات خلال عملية الشحن.

وتستخدم تقنية  “سوبر ڤووك SuperVOOC Flash Charge ” خمس طبقات حماية، وفيما يلي أهم المعلومات عن كلٍّ منها:

·  الطبقة الأولى: شريحة حماية في المحوّل تعمل على القضاء على أي خطر خفي قبل ازدياده حتى لو كانت الشريحة الداخلية مُعطّلة

·  الطبقة الثانية: شريحة ذكية تقوم بقياس الجهد والتيار للتأكد من ملاءمتهما للشحن السريع.

·  الطبقة الثالثة: مفتاح تبديل كهربائي في كابل الشحن يقوم بتأمين مرحلة حماية ثانية من تقلبات الجهد والتيار.

·  الطبقة الرابعة: حماية متقدمة من جهة الهاتف.

·  الطبقة الخامسة: صمام جهد للحماية من التقلبات الخارجة التي تتجاوز المستوى الآمن.

OPPO Logo

وبالإضافة إلى ذلك، تستخدم التقنية برنامج سلامة يمتد من المحوّل وحتى البطارية. وتعمل وحدات التحكم بالشحن الخاصة والموجودة على الهاتف والمحوّل على مراقبة حالة المكونات في الوقت الحقيقي والتأكد من درجة حرارة البطارية والجهد والتيار ومقاومة المسار والعديد من القياسات الأخرى، مما يتيح للنظام الاستجابة بسرعة في حال خروج أي من القياسات عن مستوياتها الطبيعية تجنباً لحدوث أية أخطاء محتملة في عملية الشحن.

    لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكارووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

صورة فوتوغرافية
–  https://mma.prnewswire.com/media/1749005/OPPO_VOOC_Flash_Charging.jpg
شعار – https://mma.prnewswire.com/media/1451542/OPPO_Logo.jpg